دكالة 24:
كثر الحديث زوال يوم الاثنين 11 يناير الجاري بمدينة آسفي عن جسم غريب لفظه البحر بالقرب من محطة المكتب الشريف للفوسفاط ، و تعددت التسميات في شأنه مخلفا استنفارا في صفوف عناصر الأمن الوطني و السلطات المحلية و عناصر الوقاية المدنية .
و خلاف لما تم ترويجه من أخبار غير حقيقية بمنصات التواصل الاجتماعي حول سقوط “جسم غريب، عائم” في بحر حاضرة المحيط مدينة أسفي، أكدت مصادر مطلعة أن الأمر يتعلق بجهاز عبارة عن “عوامة، تتوفر على مجس capteur لقياس علو الأمواج في البحر، و كذلك معطيات أخرى كالحرارة، و الضغط، و الرطوبة….”
و أفادت ذات المصادر أن الغرض من “العوامات الأوقيانوغرافية هو تسجيل ارتفاع الأمواج ومدتها، ودرجة حرارة سطح البحر، واتجاه الموجة من بين العوامل الفيزيائية الأخرى للمحيطات…..”.
و أوضحت نفس المصادر أنه يتم نقل “البيانات التي تم جمعها بواسطة هذه الأدوات في الوقت الحقيقي تقريبًا إلى مركز Inocar Ocean Monitoring Centre الجديد، حيث يصنف هذا العمل كـ “جزء من مشروع تنفيذ نظام الإنذار المبكر والمراقبة ، في حالة الأحداث المحيطية لإدارة المخاطر وأغراض البحث البحري”.
و أضافت المصادر أن ذات الجهاز ” يوفر أخذ عينات الموجة المستمرة ، ودعم أي قياس عن بعد، وأخذ عينات حركة تصل إلى 10 هرتز وما يصل إلى 32 جيجابايت (> 5 سنوات) من سعة تسجيل البيانات”، بالإضافة إلى جمع ” بيانات السلاسل الزمنية الأساسية للأمواج والتيارات المائية، البالغة الأهمية بالنسبة لمشاريع البحث والتخطيط، وتحليل الاتجاهات لدراسات المناخ…”
و أفادت ذات المصادر أن الغرض من “العوامات الأوقيانوغرافية هو تسجيل ارتفاع الأمواج ومدتها، ودرجة حرارة سطح البحر، واتجاه الموجة من بين العوامل الفيزيائية الأخرى للمحيطات…..”.
و أوضحت نفس المصادر أنه يتم نقل “البيانات التي تم جمعها بواسطة هذه الأدوات في الوقت الحقيقي تقريبًا إلى مركز Inocar Ocean Monitoring Centre الجديد، حيث يصنف هذا العمل كـ “جزء من مشروع تنفيذ نظام الإنذار المبكر والمراقبة ، في حالة الأحداث المحيطية لإدارة المخاطر وأغراض البحث البحري”.
و أضافت المصادر أن ذات الجهاز ” يوفر أخذ عينات الموجة المستمرة ، ودعم أي قياس عن بعد، وأخذ عينات حركة تصل إلى 10 هرتز وما يصل إلى 32 جيجابايت (> 5 سنوات) من سعة تسجيل البيانات”، بالإضافة إلى جمع ” بيانات السلاسل الزمنية الأساسية للأمواج والتيارات المائية، البالغة الأهمية بالنسبة لمشاريع البحث والتخطيط، وتحليل الاتجاهات لدراسات المناخ…”
المصدر : https://www.doukkala24.com/?p=9600