دكالة 24:
أفادت تقارير أولية بثها التلفزيون الإيراني بوقوع حادث هبوط صعب لطائرة مروحية تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في محافظة أذربيجان الشرقية.
و ذكرت التقارير أن فرق الإنقاذ تسعى للوصول إلى موقع الحادث، إلا أن الظروف الجوية القاسية والضباب الكثيف يعرقلان جهود الفرق في الوصول إلى المروحية المتضررة. ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، كان على متن المروحية وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وعدد من المسؤولين البارزين.
و ذكرت التقارير أن فرق الإنقاذ تسعى للوصول إلى موقع الحادث، إلا أن الظروف الجوية القاسية والضباب الكثيف يعرقلان جهود الفرق في الوصول إلى المروحية المتضررة. ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، كان على متن المروحية وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وعدد من المسؤولين البارزين.
أشارت وكالة تسنيم للأنباء إلى أن الرئيس كان يتنقل ضمن موكب يضم ثلاث مروحيات. وصلت المروحيتان الأخريان إلى وجهتهما بسلام، بينما تعرضت المروحية التي تقل الرئيس للحادث.
أوضحت مصادر إعلامبية، أن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقل الرئيس الإيراني، ووزير الخارجية، وممثل المرشد الإيراني في محافظة أذربيجان الشرقية، ومحافظ المحافظة. وذكرت أنه لا توجد معلومات دقيقة حتى الآن حول كيفية نزول الطائرة، لكن المنطقة التي نزلت فيها المروحية، والمعروفة باسم “جلفا”، تشهد ظروفا جوية صعبة جدا، مما يزيد من تعقيد الموقف.
و لازال هناك غموض حول ما إذا كان الحادث عبارة عن سقوط فعلي للطائرة أم نزول اضطراري. ويشار إلى أن الضباب الكثيف والتضاريس الجبلية والرياح الشديدة في المنطقة تزيد من صعوبة تحديد ما حدث بالضبط.
كان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي قد حضر، قبل الحادث، مراسم افتتاح سد مشترك مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف على نهر أراس الحدودي. وبعد انتهاء المراسم، انطلق الموكب المكون من ثلاث مروحيات، واحدة منها كانت تقل الرئيس الإيراني ومرافقيه.
و تواصل فرق الإنقاذ جهودها للوصول إلى موقع الحادث، وسط ترقب كبير من قبل المواطنين والمسؤولين في إيران لمعرفة تفاصيل أكثر حول الحادث والتأكد من سلامة الرئيس ومن معه.
و لازال هناك غموض حول ما إذا كان الحادث عبارة عن سقوط فعلي للطائرة أم نزول اضطراري. ويشار إلى أن الضباب الكثيف والتضاريس الجبلية والرياح الشديدة في المنطقة تزيد من صعوبة تحديد ما حدث بالضبط.
كان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي قد حضر، قبل الحادث، مراسم افتتاح سد مشترك مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف على نهر أراس الحدودي. وبعد انتهاء المراسم، انطلق الموكب المكون من ثلاث مروحيات، واحدة منها كانت تقل الرئيس الإيراني ومرافقيه.
و تواصل فرق الإنقاذ جهودها للوصول إلى موقع الحادث، وسط ترقب كبير من قبل المواطنين والمسؤولين في إيران لمعرفة تفاصيل أكثر حول الحادث والتأكد من سلامة الرئيس ومن معه.
المصدر : https://www.doukkala24.com/?p=24182