دكالة 24:متابعة
و قال لقجع: “المنتخب المغربي لا يمكنه استبعاد لاعبين بمستوى عال يلعبون في فرق بجميع أنحاء العالم، مهما كان السبب. هذا كان شعور الجمهور واللاعبين، وكلاهما لم يفهما سبب استبعاد لاعبين شاركوا مع المنتخب خلال 6 أو 7 أعوام وحرمانهم من تمثيل بلادهم”.
و أضاف “كما كان هناك إهمال في تعزيز ارتباط اللاعبين بفريقهم الفني وتحفيزهم على تقديم أفضل ما لديهم، وهو الدور الأساسي للمدرب. و قد ولد هذا شعورا باللامبالاة”.
و عن التحديات التي ستواجه المدرب الذي سيخلفه، وأهدافه، قال رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: “بالإضافة إلى إعداد المنتخب للمونديال، أهدافنا واضحة، التأهل إلى المونديال وكأس الأمم الأفريقية غير قابل للنقاش”.
و زاد موضحا “بما أننا الفريق الثاني في أفريقيا (خلف السنغال، حسب تصنيف الفيفا)، يجب أن نصل إلى نهائي كأس الأمم الأفريقية. لدينا عام للتحضير لهذا الحدث الذي سيقام في يناير 2024 في كوت ديفوار”.
المصدر : https://www.doukkala24.com/?p=18537