دكالة 24:
تواصل المديرية العامة للأمن الوطني توطيد مسلسل التداول على مناصب المسؤولية في مجموعة من المصالح المركزية واللاممركزة للأمن الوطني، والتي همت هذه المرة كل من مدن سيدي قاسم وبني ملال ومكناس وإفران وفاس وأكادير وتيزنيت والدار البيضاء.
وقد شملت التعيينات الجديدة، التي أشر عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، يوم السبت 25 يونيو 2022، أحد عشر منصبا جديدا للمسؤولية بمجموعة من المصالح الشرطية، من بينها تعيين رئيسي مصلحتين تابعتين لمديرية أمن القصور والإقامات الملكية بمدينتي فاس وإفران، ونائب لرئيس منطقة أمن ميناء أكادير، علاوة على تعيين رئيسين لفرقتي الشرطة القضائية بكل من سيدي قاسم وتيزنيت.
كما همت هذه التعيينات أيضا وضع أطر أمنية على رأس مجموعة من المصالح اللاممركزة للأمن الوطني، حيث شملت مصلحتين لحوادث السير ودائرة أمنية والمجموعة الولائية للسير الطرقي وفرقة مكافحة العصابات بمدينة الدار البيضاء، فضلا عن تعيين رئيس دائرة للشرطة بمدينة مكناس ورئيس لفرقة الخيالة بولاية أمن بني ملال.
وقد اعتمدت هذه التعيينات على معايير الكفاءة المهنية والاستحقاق المهني والانضباط الشخصي، المحددة بشكل دقيق ضمن مسطرة الولوج إلى مناصب المسؤولية، وذلك بشكل يفسح المجال للكفاءات المهنية للمساهمة بشكل فعال وإيجابي في تنفيذ الاستراتيجيات الأمنية في مجال خدمة أمن المواطن، وتدعيم الإحساس بالأمن، وتقوية الآليات المؤسساتية لزجر الجريمة والرفع من نجاعة التحقيقات والأبحاث الجنائية.
وقد شملت التعيينات الجديدة، التي أشر عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، يوم السبت 25 يونيو 2022، أحد عشر منصبا جديدا للمسؤولية بمجموعة من المصالح الشرطية، من بينها تعيين رئيسي مصلحتين تابعتين لمديرية أمن القصور والإقامات الملكية بمدينتي فاس وإفران، ونائب لرئيس منطقة أمن ميناء أكادير، علاوة على تعيين رئيسين لفرقتي الشرطة القضائية بكل من سيدي قاسم وتيزنيت.
كما همت هذه التعيينات أيضا وضع أطر أمنية على رأس مجموعة من المصالح اللاممركزة للأمن الوطني، حيث شملت مصلحتين لحوادث السير ودائرة أمنية والمجموعة الولائية للسير الطرقي وفرقة مكافحة العصابات بمدينة الدار البيضاء، فضلا عن تعيين رئيس دائرة للشرطة بمدينة مكناس ورئيس لفرقة الخيالة بولاية أمن بني ملال.
وقد اعتمدت هذه التعيينات على معايير الكفاءة المهنية والاستحقاق المهني والانضباط الشخصي، المحددة بشكل دقيق ضمن مسطرة الولوج إلى مناصب المسؤولية، وذلك بشكل يفسح المجال للكفاءات المهنية للمساهمة بشكل فعال وإيجابي في تنفيذ الاستراتيجيات الأمنية في مجال خدمة أمن المواطن، وتدعيم الإحساس بالأمن، وتقوية الآليات المؤسساتية لزجر الجريمة والرفع من نجاعة التحقيقات والأبحاث الجنائية.
المصدر : https://www.doukkala24.com/?p=17821