دكالة 24:متابعة
كشف الموقع الالكتروني “ أفريك أنتلجنس”، عن اهتمام المغرب شراء الغواصة الفرنسية “سكوربين” في وقت كان يدرس فيه اقتناء هذا العتاد الحربي من دول أخرى مثل البرتغال واليونان واسبانيا و روسيا.
ويبلغ طول الغواصمة “سكوربين” ما بين ستين وسبعين مترا، فيما لا يتعدى سعرها نصف مليار يورو، وهي من الجيل الجديد من الغواصات وتصنعها شركة “نافال غروب” الفرنسية بتنسيق مع شركة نتافيا الإسبانية.
وسبق للمغرب ان اقتنى من الشركة الفرنسية المذكورة، أهم السفن الحربية من الفرقاطات التي يتوفر عليها حاليا، فيما قامت كل من الهند والبرازيل والتشيلي وماليزيا على اقتناء عدد من الغواصات من هذا النوع.
وإذا ما تمكن المغرب من شراء غواصة “سكوربين”، سيكون قد اكتمل لدى المملكة ما يسمى بدورة العتاد البحري الحربي من أنواع السفن الحربية.
وبالرغم من أن المغرب يفضل سلاح الجو الأمريكي مثل المقاتلة إف 16، لكنه في المقابل يفضل اقتناء السلاح البحري من فرنسا.
ويبلغ طول الغواصمة “سكوربين” ما بين ستين وسبعين مترا، فيما لا يتعدى سعرها نصف مليار يورو، وهي من الجيل الجديد من الغواصات وتصنعها شركة “نافال غروب” الفرنسية بتنسيق مع شركة نتافيا الإسبانية.
وسبق للمغرب ان اقتنى من الشركة الفرنسية المذكورة، أهم السفن الحربية من الفرقاطات التي يتوفر عليها حاليا، فيما قامت كل من الهند والبرازيل والتشيلي وماليزيا على اقتناء عدد من الغواصات من هذا النوع.
وإذا ما تمكن المغرب من شراء غواصة “سكوربين”، سيكون قد اكتمل لدى المملكة ما يسمى بدورة العتاد البحري الحربي من أنواع السفن الحربية.
وبالرغم من أن المغرب يفضل سلاح الجو الأمريكي مثل المقاتلة إف 16، لكنه في المقابل يفضل اقتناء السلاح البحري من فرنسا.
من جهة ثانية، فقد دار الحديث كثيرا حول روسيا خلال الأربع سنوات الأخيرة، بحكم السعر المناسب للعتاد العسكري الذي تقدمه خاصة الغواصة المعروفة من نوع كيلو.
وبالرغم من التصريحات الكثيرة، إلا أن المغرب تخلى عن اقتناء العتاد العسكري البحري من روسيا لسببين الأول يتعلق بعدم انتماء المملكة للائحة زبائن هذه الدولة، كونها لم يسبق أن اقتنى منها أسلحة أو عقد معها صفقات في هذا المجال، والثاني يتمثل في الفيتو الذي يمكن للدول الغربية فرضه من أجل شراء السلاح الروسي.
والعتاد العسكري المغربي هو غربي وبالأساس من الولايات المتحدة وفرنسا، وستكون غواصة روسية نشازا وسط هذا العتاد وفقا لمصادر مطلعة، علاوة على هذا، قد تتلاعب روسيا بالغواصة بزرع أجهزة تجسس، وبالتالي سيكون من الصعب مشاركة المغرب في المناورات العسكرية.
وبالرغم من التصريحات الكثيرة، إلا أن المغرب تخلى عن اقتناء العتاد العسكري البحري من روسيا لسببين الأول يتعلق بعدم انتماء المملكة للائحة زبائن هذه الدولة، كونها لم يسبق أن اقتنى منها أسلحة أو عقد معها صفقات في هذا المجال، والثاني يتمثل في الفيتو الذي يمكن للدول الغربية فرضه من أجل شراء السلاح الروسي.
والعتاد العسكري المغربي هو غربي وبالأساس من الولايات المتحدة وفرنسا، وستكون غواصة روسية نشازا وسط هذا العتاد وفقا لمصادر مطلعة، علاوة على هذا، قد تتلاعب روسيا بالغواصة بزرع أجهزة تجسس، وبالتالي سيكون من الصعب مشاركة المغرب في المناورات العسكرية.
المصدر : https://www.doukkala24.com/?p=11034